تفرح عندما يثنى عليها ....... تتأنق من أجله عندما تعلم بقدومه......
تنظر الى عينيه تود لو تستطيع أن تأخذه بين أحضانها كى تحميه عن أنظار من حولها فالكل مبهور به
تتلفت حولها ........ تسترق السمع كى تعرف ماذا يقولون عنه . تود لو تجعلهم أصماء لا يتكلمون عنه أبدا .
لا ترغب أن يتحدث عنه أحد سواها فحديثها عنه يغلفه الحب والاشتياق دوما .
دائما ما تشتاق اليه حتى وهو معها وعندما يتلو عليها بمعسول الكلام تشعر وكأنها أصبحت فى عالم أخر .
حينما تنظر الى عينيه تغوص فى داخلها تجتاح كيانه بأكمله تتشبث بذراعيه مثل الطفلة الصغيرة
كم تحبه وكم تتمنى أن تصبح الملكة المتوجة على عرشه دائما وابدا
تعلم أنها تحبه وهذا يكفيها أن تعشق تفاصيله كما هى لا يهمها فى العالم سواه فعندما يكون معها تشعر وكأن العالم كله بين يديها..... حتى وعندما يتركها تستحضر صورته وترسمها أمامها وتظل تحدثه لساعات وساعات الى أن يحين موعد لقاه التالى .
لا تتخيل أن تعيش بدونه . فبدونه لا حياة لها وبدونه يغيب طعم المعانى والكلمات وتصبح كلها بلا معنى لا تستشعر أى فرق بين كلمة وسواها أما عندما ينطق هو تسمع دائما صدى لكلماته فى داخلها وتترجمها بأرق المعانى وأحلى الكلمات .
تتلفت حولها ........ تسترق السمع كى تعرف ماذا يقولون عنه . تود لو تجعلهم أصماء لا يتكلمون عنه أبدا .
لا ترغب أن يتحدث عنه أحد سواها فحديثها عنه يغلفه الحب والاشتياق دوما .
دائما ما تشتاق اليه حتى وهو معها وعندما يتلو عليها بمعسول الكلام تشعر وكأنها أصبحت فى عالم أخر .
حينما تنظر الى عينيه تغوص فى داخلها تجتاح كيانه بأكمله تتشبث بذراعيه مثل الطفلة الصغيرة
كم تحبه وكم تتمنى أن تصبح الملكة المتوجة على عرشه دائما وابدا
تعلم أنها تحبه وهذا يكفيها أن تعشق تفاصيله كما هى لا يهمها فى العالم سواه فعندما يكون معها تشعر وكأن العالم كله بين يديها..... حتى وعندما يتركها تستحضر صورته وترسمها أمامها وتظل تحدثه لساعات وساعات الى أن يحين موعد لقاه التالى .
لا تتخيل أن تعيش بدونه . فبدونه لا حياة لها وبدونه يغيب طعم المعانى والكلمات وتصبح كلها بلا معنى لا تستشعر أى فرق بين كلمة وسواها أما عندما ينطق هو تسمع دائما صدى لكلماته فى داخلها وتترجمها بأرق المعانى وأحلى الكلمات .