وقال البحر هامسا فى أذنى كيف السبيل الى حياة نحياها دون أعاصير ودون قيود تكبل أيدينا وتعصف بأحلامنا وترميها بعيدا. نراها ماثلة أمامنا لا نستطيع أن نلمسها ولا حيلة لنا فى الوصول اليها........................
ولكن يبقى السؤال الذى لا اجابة له عندى... لماذا كل ما أحلم به يظل أمامى معلقا ليس بقريب وليس ببعيد.....واضح ومبهم..........
قل لى يا بحر هل أحلامى شبيهة بك فأنت عاصف وأحيانا هادئ............حالم وربما غامض......................
لم اختار أن تكون أحلامى مثلك ولكنها كذلك ولا أدرى كيف ستكون نهايتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق